Pages

Subscribe:

Ads 468x60px

lundi 1 avril 2013

بسمة الخلفاوي تكشف لاول مرة:هذه حقيقة طلاقي من شكري.. ولهذا اتهموني باغتياله

ردت السيدة بسمة الخلفاوي بشدة لاول مرة على ما تردد حول انفصالها وطلاقها من الفقيد شكري بلعيد معتبرة ان ما تروجه بعض صفحات الفايسبوك هو مجر اشاعات تستهدف تشويهها وقالت شكري بلعيد زوجي وأبو بناتي ورفيقي وصديقي العزيز والرجل الذي أحببت، فيما عدا ذلك الأمر لايعني اي شخص واضافت اكثر من ذلك أقول أنا أعرف وأعي أن ما خرج علي صفحات الفيس بوك وصفحات حركة النهضة وقد يكون هناك غيرها ولكنني لم أر غير صفحات حركة النهضة علي الفيس بوك وما امتلأت به من تشويهات أخلاقية في حياة «شكري بلعيد» ومتعلقة بشخصي وبحياتي الخاصة جداً معه
واضافت في حديث صحفي لصحيفة الوفد المصرية كانت حياتنا معاً كانت مراقبة ومصورة وبأكثر مراقبة مما تتصوري وكل هذه التهديدات تعرض لها «شكري» في حياته، ولم يجب عنها يوماً ولم أجب أنا عنها يوماً وكان هذا باختياري وليس بطلب من «شكري بلعيد» لأننا نعرف أن هذه التيارات تعودت تشويه المناضلين، وقد بحثوا ولم يجدوا ما يشوهون به المسار السياسي «لشكري بلعيد» وكانت لدي معلومة ثابتة ومتأكدة منها أن قيادات في حزب النهضة كان لديها استعداد لدفع الكثير من الأموال في حالة لو أمدها الأمنيين بملفات أمنية ضد «شكري بلعيد;
و تابعت ;لكن هذه المحاولات منيت بالفشل لأن التاريخ السياسي «لشكري بلعيد» كان ناصع البياض مما جعلهم يتوجهون مباشرة إلي الأخلاقيات، معتقدين أن الناس سيتأثرون بما سيقال في شخصي واضافت لقد وصل بهم التشهير بأنهم قالوا إنني من دبرت اغتيال «شكري بلعيد» مع عشيق.. ولكنني لن أجيب يوماً علي تلك الاتهامات لسبب وحيد مفادة أنني: أعرف خلفيات هذه الاتهامات ولأنني امرأة وأعرف جيداً نظرتهم للمرأة، وأخيراً لأنني متأكدة من أنهم يريدون تغيير الاهتمام الشعبي باغتيال «شكري بلعيد» والتساؤل حول من اغتاله إلي سفاسف الأمور وهل «شكري بلعيد» زوجي أم طليقي وأنا لن أجيب علي هذه التراهات، ولقد اجاب الشعب التونسي علي مثل هذه الترهات بحبهم لي و«لشكري بلعيد» ولم يحاول صحفي تونسي أو غير تونسي أن يسألني في هذا الموضوع، ولكنني أجيبك الآن أن ما يعنيني ويعني الشعب التونسي والعالم معرفة حقيقة ما حدث «لشكري بلعيد» ومن كان وراء اغتياله؟

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire