ها أن الثورة التونسية تطوي سنتها الأولى وهي تسير بخطى حثيثة لاستكمال مسار انتقالها الديمقراطي من شرعية توافقية إلى شرعية انتخابية منذورة لصياغة دستور يضبط ملامح النظام السياسي الجديد للجمهورية الثانية ولمجابهة تحديات عاجلة هي بمثابة …
Lire l’article sur Al Masdar
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire